احتفل اولاد ميمون، اليوم الاثنين، بعيد الأضحى المبارك، مستهلين العيد بالتكبير والتهليل. وبعد أداء الصلاة والاستماع للخطبة،
قصد المصلون مكانا قرب المقبرة للترحم على موتاهم و الدعاء لاهل القبيلة بالسداد و التوفيق لفعل الخير ، هنا جاءت البشرى السارة حيث تبرع اصحاب البقعة المجاورة للمصلى قصد التوسعة كما تطوع احد المحسنين بتسويرها وتبليطها،
افترق الميمونيون على هذا الخبر السار متبادلين التحية والتهنئة. قاصدين نحر أضاحيهم، باعتمادهم على أنفسهم من خلال تعاون الجيران والأهل والأحباب.
دور الفاعلين الجمعويين في التنسيق لتفعيل هذه البشرى
اذا قام هؤلاء المحسنون بهذا الامر المحمود، فامر تفعيله سيبقى على عاتق الجمعيتين سواء من حيث التنسيق و وضع تصور لعملية التوسعة، هل نريد مصلى للرجال فقط ام للنساء كذلك؟
اذا قام هؤلاء المحسنون بهذا الامر المحمود، فامر تفعيله سيبقى على عاتق الجمعيتين سواء من حيث التنسيق و وضع تصور لعملية التوسعة، هل نريد مصلى للرجال فقط ام للنساء كذلك؟
هل نريدها مصلى العيدين تستغل فقط مرتين في السنة ام يمكن ان تلعب دورا اخر سواء ملعبا او فضاء متعدد الاختصاصات؟ انه امر ذو أهمية لا يجب ان نتهاون في التعاون من أجل تفعيله و بطريقة جيدة






فكرة جيدة، مادام هناك محسنون و ما دام انها مصلحة عامة و صدقة جارية يجب ان تكون في المستوى و لتخطيط محكم. تقبل الله منهم
ردحذفعودتنا سي ادريس على المبادرات و المقترحات التنموية الجيدة التي تنم عن تفكير جمعوي و تنموي فى المستوى.نتمنى ان تلقى اذان صاغية لكونها في صالح كل ابناء المنطقة
ردحذف